بشكل عام، يمكن اعتبار عمر وتاريخ إنتاج الزعفران حوالي 3 آلاف سنة. ويعتقد بعض الباحثين أن أصل الزعفران العالمي هو دولة إيران المجنونة. لكن على النقيض منهم، يرى بعض الباحثين الآخرين أن الزعفران في العالم موجود في منطقة أكبر، تشمل إيران وآسيا الصغرى وتركيا واليونان. وعلى كل حال فإن إيران هي منشأ الزعفران سواء حصراً أو مجتمعاً.
الأصناف: أصناف الفستق مثل أحمد آغاي، أكبري
الأوقية: عدد بذور الفستق في الأوقية الواحدة (الأونصة الواحدة = 28.35 جرام)
توحيد الصنف: تماثل الفستق من حيث الصنف
توحيد الحجم 1: نسبة 15% من الأكبر إلى 15% من الأصغر
توحيد الحجم 2: نسبة 5% من الأكبر إلى 5% من الأصغر
الدرجة: نسبة وزن حبات الفستق في 100 جرام من الفستق ذو القشرة الصلبة
تتم زراعة الزعفران في إيران منذ أكثر من ألف عام وهو منتج زراعي استراتيجي لإيران، حيث يمثل أكثر من 90% من الإنتاج العالمي لهذا الكنز من التوابل. يستخدم الزعفران، المعروف أيضًا باسم زهرة الورد، كملون طبيعي وعطر في الأطعمة والحلويات والمشروبات والأدوية وغيرها. أثبتت الأبحاث الطبية أن تناول 3 جرامات من الزعفران شهريًا يجلب النضارة العقلية والجسدية.
للتمور العديد من الأصناف التي يتم زراعتها في أكثر من عشرين محافظة في إيران. تتم زراعة وحصاد التمور في المحافظات الاستوائية في إيران، مما يدل على نمو هذا المنتج في الظروف المناخية الحارة. إن المقاطعات الجنوبية من إيران، التي تتمتع بمناخ دافئ، تنتج دائمًا العديد من أنواع التمور.
الزبيب هو عنب جاف ويتم إنتاجه في العديد من مناطق العالم، فعندما يتم تجفيف العنب لإنتاج الزبيب تصبح العناصر الغذائية أكثر تركيزا، والزبيب على الرغم من صغر حجمه إلا أنه مليء بالطاقة وغني بالألياف والفيتامينات والمواد المغذية. وهو بطبيعته حلو ولذيذ، ويتم تحضير الزبيب عن طريق تجفيف العنب، وهو المكون الأساسي لصنع الزبيب، في الشمس أو في الظل، ولتحضير كوب واحد من الزبيب، يلزم أكثر من 4 أكواب من العنب، ولإنتاجه نوع واحد من العنب الجيد يجب أن يكون له خصائص خاصة مثل النضج المبكر والتجفيف بسهولة. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي أن يكون لها ملمس ناعم وطعم لطيف.